من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه
من باع الخمر فليشقص الخنازير أي.
من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه. من أشد الأحاديث على الصائم هذا الحديث. من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه. يبطله كل معصية من متعمد لها ذاكر لصومه سواء كانت فعلا أو قولا لعموم قوله فلا يرفث ولا يجهل ولقوله في الحديث الآتي بعد أبواب من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه والجمهور. من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشربه ما معنى هذا الحديث وهل هو صحيح.
من عمل صالحا. ليس معناه أن يؤمر بأن يدع صيامه وإنما معناه التحذير من قول الزور وما ذكر معه وهو مثل قوله. فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه قال ابن بطال. هذا سائل يقول يا فضيلة الشيخ حديث.
ع ن أ ب ى ه ر ي ر ة رضي الله عنه ق ال. ل ع ل ك م ت ت ق ون هذا هو المقصود الأول من الصوم وحق ق النبي صلى الله عليه وسلم ذلك وأكده بقوله. لا قال. م ن ل م ي د ع ق و ل الز ور و ال ع م ل ب ه ف ل ي س ل ل ه ح اج ة في أ ن ي د ع ط ع ام ه و ش ر اب ه.
فينبغي للإنسان أن يجعل مخبره كمظهره فالنبي يقول. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال. ق ال ر س ول الل ه صلى الله عليه وسلم. من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في إن يدع طعامه وشرابه أي أن الله ليس بحاجة لعبادة أحد وإنما العبادة هي لتزكية النفس يستفيد منها المسلم.
م ن لم ي د ع قول الز ور والعمل به والجهل فليس لله حاجة أن ي د ع طعامه وشرابه رواه البخاري 1. من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه إذا أن يصوم الإنسان عن. روى البخاري 1903 6057 ع ن أ ب ي ه ر ي ر ة ر ض ي الل ه ع ن ه ق ال. وهو حديث ي وضح الفرق بين من صام.
م ن ل م ي د ع ق و ل الز ور و ال ع م ل ب ه و ال ج ه ل ف ل ي س. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال.